أوردت وسائل إعلام محلية تركية أن الشرطة استخدمت مدافع المياه في مدينة أزمير الساحلية بغرب البلاد لتفريق عشرات المتظاهرين الذين يقاطعون المدارس احتجاجا على التأثير الديني المتزايد في قاعات الدراسة.
وأصبح قطاع التعليم أحدث ميدان للمواجهة بين حكومة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والأتراك العلمانيين الذين يتهمونه بالإشراف على ما يسمونه أسلمة تزحف ببطء في الدولة العضو في حلف شمال الأطلسي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات