38serv

+ -

 اختارت وزارة العدل ممارسة “السرية”، لكن بطريقة مبالغ فيها، بشأن قضية التحقيق في ظروف اغتيال الرهبان الفرنسيين السبعة بمنطقة تبحيرين في ولاية المدية سنة 1996. فرغم أن القضاء الفرنسي كشف عن اسم القاضي الفرنسي المكلف بالتحقيق في الجزائر وهو مارك ترديفيدش، إلا أن وزارة الطيب لوح ترى أن اسم القاضي الجزائري المتواجد في فرنسا، للاستماع إلى مسؤوليين أمنيين سابقين، يدخل ضمن الأسطوانة المعتادة “أسرار الدولة”. مع العلم أن الإعلام الفرنسي بكل تأكيد سيفصح عن اسم وهوية القاضي الجزائري دون أن تحرك السلطات هنا ساكنا.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات