38serv
يبدو أن حكومة عبد المالك سلال تسير على خطى مثيلاتها، لاسيما حكومة أحمد أويحيى فيما يتعلق بتطوير بورصة الجزائر وتوسيع عمليات الانضمام إليها من المؤسسات العمومية والخاصة، حيث لا تزال السلطات العمومية لم تنجح في تجسيد عملية واحدة بعد تلك التي قامت بها شركتان خاصتان هما “أليانس” و«رويبة”. ويبدو أن تجارب الشركات الصعبة قد دفعت المؤسسات، لاسيما الخاصة، إلى التردد في الإقدام على فتح جزء من رأسمالها في بورصة القيم، لكون العملية غير مربحة، بل إن الشركات التي تدخل إلى بورصة الجزائر تجد نفسها أمام مفارقة أن أسهمها في النازل رغم إيجابية حصائلها، فأين يكمن الخلل يا ترى؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات