تبرأ التجمع الوطني الديمقراطي من تصريحات النائب عنه في البرلمان، بابا علي محمد، حول احتجاجات الغاز الصخري والتقسيم الإداري الجديد، التي ينتقد فيها سياسة السلطة. وذكر الأرندي، في بيان له، بأن تصريحات النائب لا تمثل سوى وجهة نظر شخصية، وأن الانتماء لصفوف الحزب يقتضي تقدير هامش استقلالية الرأي، فالتعبير عن الرأي عندما لا يكون منسجما مع مواقف الحزب، يجعل صاحبه في موقف يتناقض معها، حسبه. وقال الحزب إن تصريحات النائب أيضا غير متقيدة بروح المسؤولية التي تمثلها الصفة الحزبية وضرورة الالتزام بها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات