علمت “الخبر” من مصادر مؤكدة، أن أجهزة الحواسيب التي كانت بمقر مكتب الشؤون الاجتماعية لبلدية الجلفة، تم تهريبها، ومعها كل ما يتعلق بمخزون الذاكرة لمختلف الملفات، وهذا بعد قرار رئيس البلدية نقل المكتب إلى المقر الرئيسي للبلدية بعد الانتهاء من ترميمه وتوسعته، حيث كان المكتب ينشط بمقر الدائرة القديم، وإلى حد الآن لم يعرف بعد من قام بعملية السرقة، وما هي المعلومات التي تحملها؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات