بدأت حكومة سلال تأخذ بجد إمكانية بقاء سعر البرميل منخفضا لمدة شهور، وهو ما سيؤثر سلبا على الميزانية المقبلة، وشُرع في التفكير من الآن في اتخاذ تدابير احترازية ووقائية لترشيد النفقات وضبطها لمنع التبذير، حيث ستكون سنة 2015 صعبة على مختلف الجبهات إذا ما ظل البرميل في تنازل، فهل ستضحي الحكومة بمشاريع أو تؤجلها تفاديا لمضاعفات قد تكون أخطر لاحقا نظرا لضغوط الجبهة الاجتماعية؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات