المعارضة تسأل النظام عن التغيير والنظام يدعوها لإعادة صياغة السؤال

+ -

دخول الأفافاس ساحة التجاذب بين السلطة والمعارضة، بداية من الأسبوع الماضي بإطلاقه مشاورات “الإجماع الوطني”، في مقابل تنفيذ تنسيقية الحريات أجندة “التسيير الديمقراطي”، على اختلاف لوني مبادرتين متباعدتين لقطبين “معارضين”، يعني أن “حلا سياسيا إقصائيا” في الأفق سيزيح طرفا لفائدة بقاء الطرف الآخر.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات