38serv

+ -

 أصيب سكان ولاية إليزي بخيمة أمل كبيرة عندما اكتشفوا أن قائمة أسماء أبناء الولاية المقترحين لتعيينهم في مناصب عليا كولاة وأمناء عامين للولايات ورؤساء دوائر والتي وصلت إلى مكتب الوزير الأول عبد المالك سلال، لم تخرج عن دائرة أبناء وأقارب معارف أعيان ونواب بغرفتي البرلمان الذين تمت استشارتهم من طرف الحكومة في الأمر، وطبقوا مقولة “الأقربون أولى بالمعروف” بتزكية أولادهم وذويهم، ما يعني أن الشعور بـ “الإقصاء” الذي حرك المنطقة في وقت سابق يمارس حتى بين أبناء المنطقة. وقد علق بعض المواطنين بالقول “إن كان أبناء البعض وجدوا من يزكيهم، فمن سيقف إلى جانب من ليس له من يزكيه؟”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات