رغم إقدام عدد من البلديات على إقامة نظام المواقف غير المجانية للسيارات، لضمان رقابة فعالة وتفادي الفوضى التي تعرفها المدن، بداية بالعاصمة، إلا أن هذه الأنظمة كشفت عن قصورها وعجزها عن تغيير الواقع، إذ لا تزال المواقف العشوائية للسيارات سيدة الموقف، يضاف إليها سطوة فئة من الشباب الذين يقيمون مواقف في كل مكان دون أن تراخيص قانونية، فإلى متى ستظل هذه الفوضى قائمة، وهل يجب انتظار مشاريع المواقف التي تقام بالعاصمة لتحجيم الظاهرة بعد عدة سنوات أخرى؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات