يزاول مئات التلاميذ المعوزين من مختلف الأطوار التعليمية بجيجل دراستهم منذ بداية الموسم بـ”الكريدي”، حيث اضطر أولياءهم إلى اقتناء أدواتهم المدرسية من مختلف المكتبات عن طريق الاستدانة، بعد عجزهم عن تسديد تكاليفها وتأخر حصولهم على منحة التمدرس، بسبب الإضراب المتواصل لموظفي المصالح الاقتصادية، واشتراط وزيرة التربية، نورية بن غبريت، توقيف الإضراب لمناقشة الأمر مع المقتصدين، ليظل التلميذ ووليه الحلقة الأضعف، والمتضرر الأكبر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات