+ -

 في الوقت الذي تحضر محافظة تظاهرة “قسنطينة عاصمة للثقافة العربية” نفسها لعرض 15 فيلما طويلا وقصيرا، إلى جانب 15 فيلما وثائقيا على مدار السنة بالولاية، مع تنظيم مهرجانات ذات صبغة سينمائية تنافسية وإمكانية تحويل مهرجان وهران للفيلم العربي إلى قسنطينة، لا تزال معالم الفضاءات التي ستحتضنها غير واضحة ولا معلومة، خاصة وأن برنامج إعادة الاعتبار والتأهيل لـ6 قاعات سينما كانت مغلقة، يراوح مكانه، وهو الأمر الذي يثير تساؤلات حول أماكن تقديم العروض، أم أن الأفلام ستعرض على الحائط! 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات