+ -

 لجأ أعضاء المجلس الشعبي البلدي لبلدية مسعد في الجلفة، لعقد لقاءات ماراطونية من أجل إيجاد حل لاسترداد سلطتهم على تسيير البلدية التي أدخلوها بصراعاتهم في انسداد تام لأكثر من 6 أشهر، وتم تكليف رئيس الدائرة بتسييرها بعد استشارة وزارة الداخلية، ليعلق الكثير ممن دخلوا في محاولات لعقد جلسات صلح بين الأعضاء والتي قوبلت كلها بالرفض، بأن ما حدث لمنتخبي مسعد يشبه إلى حد ما حدث لأبي عبدالله الصغير حينما أضاع ”غرناطة”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات