لا حديث لسكان بوسعادة في المسيلة، هذه الأيام، إلا عن عودة ”مدام دليلة” لمصلحة السكن بالدائرة، بعد أن رحلت عنها لبلديتها الأصلية، على اعتبار أنها منتدبة فقط من بلدية مجاورة كمحققة للسكن وتحوّلت إلى متحكمة فيه. ويتساءل السكان إن كانت هذه المرأة أقوى من رئيس الدائرة، أم أن ما روجت له حقيقة وهي أن ‘’ريحا لن تحركها، واللي ماعجبوش الحال يشرب من البحر’’. والسؤال: هل المعنية أيضا أقوى من والي المسيلة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات