انزعج العديد من مرتادي رياض الفتح من المناظر والروائح المنبعثة من المياه القذرة التي تتسرّب بالقرب من مدخل رياض الفتح، وظلت المياه تتدفق لأيام دون أن تتدخل المصالح المعنية لإصلاح الوضع الذي يبقى مزعج في مثل هذه الأماكن العامة التي ترتادها الأسر والعائلات للراحة والتنزّه والتسوق أيضا أو الترفيه.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات