38serv

+ -

  رغم الملايير التي صرفت في إنجاز ما يسمى “محلات الرئيس”، إلا أن مظاهر الإهمال وضياع الأموال العامة تظل سائدة، وتبقى المحلات الواقعة بمحاذاة مدرسة الإخوة رقاد الابتدائية ببلدية سيدي امحمد بن علي في غليزان مغلقة رغم إتمامها وتسليمها لأصحابها، وهي التي أدرجت ضمن برنامج “محلات رئيس الجمهورية” لدعم تشغيل الشباب، وقد تحول المكان إلى مراحيض على الهواء الطلق. فمن المسؤول عن هذه الوضعية يا ترى؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات