38serv
علمت ”الخبر” من مصادر عليمة أن الجهادي الليبي عبد الحكيم بلحاج زار الجزائر ”خفية” مرتين، بطلب من وزارة الخارجية الجزائرية في إطار مبادرة تسوية الأزمة الليبية، قادما إليها من السويد. لكن الغريب هو إحاطة الجزائر لزيارة بلحاج بالسرية التامة، رغم أنها تندرج ضمن مبادرة الحوار بين الفرقاء الليبيين، لاسيما أن وزير الخارجية رمطان لعمامرة صرح في أكثر من مناسبة بأن المبادرة الجزائرية لن يقصى منها أي طرف ليبي إلا من تورط في أعمال عنف!
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات