يتساءل الرأي العام المحلي بعاصمة ولاية تبسة، عن السر وراء السرعة الرهيبة في تثبيت الممهلات في جميع طرقات مدينة تبسة، حتى في بعض “الزنق” المحدودة الاتجاه، بينما كان سكان بعض الأحياء التي ارتفعت فيها وتيرة حركة المركبات عندما يطالبون بالممهلات، بل وحتى منتخبو المجلس الولائي، يقال لهم إن الممهلات لديها لجنة خاصة للقبول أو الرفض، وتتطلب بعض الوقت، ومنها مبررات ندرة مادة الإسفلت. فما الذي حدث بأن تنطلق مشاريع الممهلات بسرعة البرق، ودون حتى وضع إشارة مرورية واضحة أو طلائها، كما أنها أنجزت بارتفاع كبير. فمن وراء مشروع الممهلات؟ وما السر في تغيير وتيرة إنجازها إلى السرعة السادسة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات