تعجب عدد من المستثمرين الأجانب من إصرار العديد من الهيئات والوزارات والبنوك على التعامل فقط بالفاكس في الجزائر، في زمن تطور تكنولوجيات الإعلام والاتصال، فكل طلب أو استفسار يطلب يوجه هؤلاء إلى الفاكس، وحتى المسؤولون بمن فيهم الوزراء لا يتعاملون ببطاقات الأعمال، ومن يمتلكون واحدة تجد بها رقم الهاتف والفاكس، في وقت تبقى معظم المواقع الخاصة بالوزارات والمؤسسات غير محينة وغير عملية، يحدث ذلك في وقت كررت الحكومة مرارا بأن الجزائر تمتلك برنامجا طموحا اسمه “الجزائر الإلكترونية” و”الحوكمة الإلكترونية” التي لم تر النور إطلاقا!
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات