عانت خمس عائلات قدمت إلى بلدية الحروش في سكيكدة، أمس، من أجل عقد القران، غير أنها ظلت تنتظر طويلا في القاعة دون أن يكون لها ما قدمت من أجله، وذلك لسبب بسيط، وهو غياب المكلف بالعملية، ما دفع المعنيين إلى الاستنجاد بوكيل الجمهورية، أمام عجز مسؤولي بلدية الحروش عن إيجاد حل للقضية، وهو ليس بالأمر الغريب إذا ما علمنا أنها لم تتمكن حد الساعة من إيجاد حل لدوامة الصراعات الحزبية الضيقة التي تتخبط فيها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات