38serv
لم يجد سكان بوسعادة في المسيلة وزوارها، عشية الاحتفال بعيد الثورة الستين، الفاتح من نوفمبر، أي علامة تدل على أن المدينة موجودة في الجمهورية الجزائرية وتحتفل كغيرها بالذكرى، غير الانتشار الكبير لإعلانات “سيرك عمار” في كل مداخل ومخارج المدينة، حيث اختفت الراية الوطنية ومظاهر الاحتفال المعتادة، لتتحول بوسعادة إلى ”سيرك” حقيقي لم يكن بحاجة إلى تواجد ”سيرك عمار” هناك.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات