استاء أساتذة المركز الجامعي لميلة والأساتذة المشاركون من خارج الولاية، في الملتقى الوطني المنعقد بمعهد الآداب واللغات، من بعض التصرفات المشينة والمهينة التي صدرت عن الهيئة المنظمة للملتقى، حيث طرد شاعر من باب المطعم وحرم من الغداء بدعوى أنه غير مدعو، في حين أن هذا الأخير تمت دعوته وقدّم أمسية شعرية في اليوم الأول. ووصف الأساتذة جملة ما حدث في الملتقى منذ بدايته إلى نهايته بـ”العمل المكولس” الذي تربى على سياسة الإقصاء والتهميش والعمل بالولاءات لا بالكفاءات. ولم يسلم من هذا الإقصاء الأساتذة فقط، بل حتى بعض مسؤولي المعهد الذين حرموا من التدخلات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات