لاحظ عدد من المتابعين للاحتفالية بالذكرى الستين لثورة التحرير، أن الملحمة المقدمة والتي بثت على التلفزيون الجزائري وكلفت 45 مليار سنيتم، مألوفة وسبق مشاهدتها، وتبين بعدها بأنها تقريبا صورة طبق الأصل للملحمة التي جسدت عام 1994، فهل غابت روح المبادرة والإبداع إلى هذا الحد، ليعاد تكرار احتفاليات سابقة، رغم وجود مختصين قادرين على تقديم عروض مبتكرة، أم أن الأمر مندرج في إطار سرقة الشعارات، ولم لا سرقة الملاحم؟ وهل يعلم الرئيس بوتفليقة، وهو الراعي الرسمي للحفل، هذا الأمر؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات