+ -

 تتحرك عائلات المجاهدين والشهداء الذين انضموا للحركة الوطنية مع بداية 1945 وناضلوا في المنظمة الخاصة وحاربوا المستعمر قبل 1954 وبعدها، من أجل الضغط على السلطة لافتكاك صفة “المجاهد” و “الشهيد” لذويها والاستفادة من تعويضات مادية ومنح وامتيازات، علما أن السلطات تعترف فقط بمجاهدي وشهداء ما بين 1954 إلى 1962. فما مصير هؤلاء الضحايا “المنسنين”؟ وهل تراجع السلطة منظومتها القانونية لإنصاف هؤلاء؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات