38serv
يتفاجأ الزائر للموقعين الإلكترونيين لرئاسة الجمهورية ووزارة الخارجية، بعدم مواكبتها للواقع وببعدهما كل البعد عما يدور من أحداث، إذ ورغم إعلان الحركة التي أجراها رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة في السلك الدبلوماسي في إطار السنة الجارية أول أمس، بتعيين سفراء وقناصلة عامين وقناصلة، إلا أن الموقعين لم يتطرقا لا من قريب ولا من بعيد للأمر، واكتفى موقع الرئاسة بذكر سلسلة الاستقبالات التي قام بها الرئيس بوتفليقة. فهل الموقعان تابعان للجمهورية الجزائرية أم لجمهورية أخرى؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات