38serv
كشف البروفيسور عمر أكتوف أستاذ المعهد العالي للتجارة بمونتريال بكندا وأحد أبرز المختصين في مجال التسيير، خلفيات وملابسات مغادرته الجزائر بداية الثمانينات، معتبرا أن التمسك بالمبادئ والمسؤولية يمكن أن يكون مكلفا، فبعد أن تولى مسؤولية التوظيف في سوناطراك، كان المعني يستلم قوائم لشباب وشابات ”موصى عليهم” لإرسالهم إلى العمل في الولايات المتحدة وألمانيا، وبعد أن رفض ”المقترحات”، وجد نفسه في قلب الإعصار ومغضوبا عليه من جهات نافذة خيرته بين القبول بما يقبله الآخرون أو الانسحاب بشرف.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات