استفاد أحد الأشخاص النافذين من 5 قطع أرضية في ولاية أدرار، اثنتان منها في إطار الاستثمار الفلاحي، كما وضع يده على قطعة أرضية في موقع استراتيجي بتواطؤ من أحد المسؤولين الإداريين، وهو الآن بصدد تسوية وضعيتها، وقد علق منتخبون من ولاية أدرار بالقول ”إن الأمر يتعلق بشقيق مدام دليلة”. فهل أضحت مدام دليلة نموذجا يحتذى به في ظل سيادة منطق المحسوبية في إداراتنا؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات