تحول ديوان تسيير المنشآت الثقافية من مؤسسة لحماية كل ما هو ثقافي وحضاري إلى مصدر للتلوث، بعد أن أقدم المشرفون على ترميم حي السويقة بقسنطينة تحضيرا لها كعاصمة الثقافة العربية، برمي فضلات الأشغال في وادي الرمال من أعلى الصخر العتيق، ما دفع بمصالح البلدية إلى توجيه إعذار للديوان لعدم احترامه للبيئة، وجعل العديد ممن شاهدوا منظر رمي الردم يتحسرون على ما يحدث لجزء من قسنطينة محمي قانونا من قبل وزارة الثقافة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات