+ -

يبدو أن الدوحة استقرت على موقف جديد يتمثل في التركيز على مشروع واحد فحسب في الجزائر، وهو مركب الحديد والصلب لبلارة، بينما عمدت السلطات القطرية إلى تأجيل النظر والحسم في المشاريع الأخرى، بما في ذلك القاعدة اللوجستية التي كانت مرتقبة في بومرداس. فهل اعتمدت الدوحة سياسة جديدة حيال الاستثمار في الجزائر؟ أم أن واقع مناخ الأعمال المرهق في بلادنا هو الذي يدفع القطريين على غرار بلدان أخرى إلى عدم الخوض في مشاريع عديدة في آن واحد؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات