38serv
ذكر أمين عام رئاسة أركان الجيش مهدي الشريف، في شهادته حول العقيد شعباني في ندوة الخلدونية ببسكرة، أن هذا الأخير وقبل تنفيذ حكم الإعدام رفض أن تعصب عيناه أو طلب العفو من الراحل أحمد بن بلة، وتحمل المسؤولية كاملة عن رفاقه، وأوصى زميله الشريف خير الدين أن يهتم بأخيه الصغير عبد الرحمن وأمه المريضة، وأن يدفن ببلدته أوماش أو مدينة الصحابي سيدي عقبة، لكن يبدو أن وصية الدفن لم تطبق بحكم وجود قبره بمقبرة العالية في العاصمة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات