38serv
سبَّب افتتاح مصنع ”رونو” بواد تليلات في وهران، حالة من الخوف في الجانب الآخر من الحدود الغربية، حيث سارع وزير الصناعة والتجارة والاستثمار والاقتصاد الرقمي إلى طمأنة الرأي العام المغربي أن مجموعة ”رونو” الفرنسية ترغب في الاحتفاظ بمصنع الشركة المغربية لصناعة السيارات بالدار البيضاء وسيظل قائما، وأن الشركة تحمل برنامجا لتطوير خط الإنتاج. فهل بلغ خوف نظام المخزن لدرجة تطمين شعبه على مصير مصنع؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات