38serv
علمت ”الخبر” أن الاجتماع الذي كان مرتقبا عقده بين جبهة التحرير الوطني وحركة مجتمع السلم، أراد من خلاله أمين عام الأفالان عمار سعداني إثارة موضوع رفض حمس كحزب وكعضو في التنسيقية من أجل الحريات والانتقال الديمقراطي وهيئة التشاور والمتابعة، الانخراط في مبادرة الإجماع الوطني التي تطرحها جبهة القوى الاشتراكية. ويبدو وفقا للمصدر أن رئيس حمس عبد الرزاق مقري تفطن لـ ”الفخ”، فطلب تأجيل اللقاء إلى موعد لاحق.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات