38serv
أرجعت الصحف المغربية سبب حدة الخطاب الأخير للملك محمد السادس، إلى التعليمات التي تلقاها من الرئيس الأمريكي قبل شهرين، حيث جاء في ذات التقارير أن أوباما طالب الملك بترك المبعوث الأممي كريستوفر روس يقوم بعمله دون قيود أو انتقادات، كما طالبه بالقيام بمزيد من الجهود في احترام حقوق الإنسان في الصحراء الغربية. أما الطلب الثالث للرئيس الأمريكي والذي أدخل الملك في هستيريا عدائية ضد الجزائر، فهو أن على الرباط ألا تعول على أي دعم مباشر وصريح من واشنطن للمغرب ضد الجزائر. وكما قيل: إذا عرف السبب بطل العجب!
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات