38serv
تحولت عاصمة ولاية تيبازة إلى مدينة ”الحفر” بامتياز، ليس فقط بسبب اهتراء الطرقات والوضعية الكارثية للأرصفة، بل حتى بفعل إهمال المسؤولين المحليين لمهامهم في متابعة أشغال الحفر لتمرير مختلف الشبكات، وعدم ردع المخالفين لما يخلفه الحفر من تغيير للوجه الحضري للأحياء والمدن، حيث تركت أرصفة وطرقات عمارات حي 8 ماي 1945، خلف مركز الدم للولاية ”محفرة” بعد أشغال تمرير شبكة الغاز والكهرباء من طرف مؤسسات كلّفتها شركة سونلغاز، فيما اكتفت السلطات المحلية بالتنديد وتحميل المسؤوليات، لكن ”الصح ربي يجيب”
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات