لم يتقبل المستفيدون من السكن التساهمي بولاية باتنة قرار ترقية المسؤول عن مكتب السكن بالولاية إلى منصب رئيس دائرة سيدي عامر بولاية المسيلة، معتبرين بأن هذه الترقية لا تخدمهم، خاصة أن المسؤول المحول والمرقَّى كان سندا لهم في مشاكلهم ونزاعاتهم مع المرقين العقاريين، والتي يعاني منها الكثير ممن اختاروا هذه الصيغة، ووجد هؤلاء أنفسهم أمام إمبراطوريات في الترقية العقارية تنخفض رقابها في حضور هذا المسؤول. فهل سيكون خليفته ”خير خلف لخير سلف”؟.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات