يعيش ملعب رابح مزوي بتيبازة وضعا غريبا ينمّ عن عدم قدرة السلطات العمومية تطبيق قوانينها في هياكل تظل من الناحية النظرية تحت وصاية إحدى الوزارات التابعة للحكومة، فبعد أن استفاد المدير السابق الذي بلغ سن التقاعد من عقد عمل تم بفضله تمديد مدة عمله على رأس هذه المنشأة الرياضية، جاءت تعليمة سلال لتضع حدا لمثل هذه التدابير الخاصة، ومع ذلك ظل المسؤول السابق يزاول مهامه بصورة طبيعية رغم توقيف عقده، بل أكثر من ذلك عجز خليفته في المنصب عن تأدية مهامه الجديدة بعد ترسيمه لبقاء المدير السابق في مكانه، فأين هو تطبيق قوانين الجمهورية في كل ذلك؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات