يتداول على ألسن العارفين بخبايا ما يحدث في ولاية إليزي، أن شابة تشغل منذ مدة طويلة وظيفتين في آن واحد، الأولى مديرة فرعية للمالية والمحاسبة بمؤسسة صحية بجانت، والمنصب الآخر مكلفة بمصلحة التكوين بشركة سوناطراك في عين أمناس، وهو ”الحظ” الذي لم ينله آلاف البطالين رغم سعيهم الحثيث للحصول على منصب شغل واحد فقط. وحسب ما يتردد، فإن جميع المسؤولين بالولاية على علم بالأمر، لكن الموظفة لا تزال تجمع بين وظيفتين لحد الساعة، وتتقاضى راتبين بشكل عادي دون أن يزحزحها أحد.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات