38serv

+ -

 مرت الذكرى 15 عن رحيل الشاعر جمال الطاهري في صمت، إذ لم تتذكره سوى إذاعة المدية التي أعدت بورتريه حول الراحل، في وقت تجاهلت السلطات الولائية هذه السنة إحياء ذكرى الوجه الثقافي الذي خلف عدة دواوين شعرية، ناهيك عن مشاركاته العربية، وهو الذي رحل في صمت بعد معاناة طويلة مع داء القصور الكلوي، لتمر ذكراه دون أن يتذكره أحد تقريبا.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات