38serv

+ -

في الوقت الذي استفادت فيه أسر وعائلات المستخدمين الأجانب العاملين في المركب الغازي تيڤنتورين الذين وقعوا ضحية احتجاز في جانفي 2013، من معاملة خاصة ورعاية ومتابعة صحية من قبل سوناطراك، بعد أن تمت دعوتهم إلى الموقع، لا يزال العمال الجزائريون الذين عايشوا الحدث وكانوا وراء إنقاذ العديد من الأرواح  عرضة للتمييز. فمنذ سنتين تم إنهاء عقودهم ولم تجد نداءاتهم من خلال تجمعاتهم أمام المركزية النقابية أي آذان صاغية، وهم يواجهون التهميش. فهل ذنب هؤلاء أنهم عمال جزائريون بسطاء وليسوا من الأجانب المحظوظين؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات