38serv

+ -

 علمت ”الخبر” أن وزير الاتصال، حميد ڤرين، عيّن مستشارا إعلاميا، يوصف اليوم بكونه أمين سره ورجل ثقته. إلى هنا الخبر يبدو عاديا ولا غرابة فيه، لكن غير العادي أن المستشار مولود بالمغرب ودرس في جامعة محمد الخامس عند جيراننا المغاربة، ولا باع كبير له في مجال الصحافة إلا كونه اشتغل متعاونا في إحدى الصحف الفرانكفونية الصغيرة، كما اشتغل في قناة ”الخليفة تي في” ولدى متعامل الهاتف النقال ”جيزي”..فهل لـ”ڤرين” تفسير حول هذا الهوس بكل ما هو مغربي؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات