+ -

 أسمع رئيس دائرة في ولاية سوق أهراس، ممثلي سكان إحدى المشاتي، كلاما يندى له  الجبين عندما طلبوا مقابلته لطرح معاناتهم مع العطش لمدة تجاوزت 10 سنوات، وهو رد الفعل الذي اعتبره ممثلون عن المشتة انتقاميا، بسبب الاحتجاجات العديدة أمام مقر البلدية. وفي نفس الوقت تساءلوا عن جدوى برنامج الحكومة في تحسين الخدمة العمومية، والقضاء على الممارسات البيروقراطية الضاربة بأطنابها في معظم الإدارات بولاية سوق أهراس. 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات