أشارت تقارير صحفية مغربية إلى أن نظام المخزن أصدر أوامر صارمة إلى كل السفارات والقنصليات التابعة للمملكة عبر العالم، من أجل العمل على رفع حدة اللهجة تجاه الجزائر في مختلف الملتقيات الدولية، والعمل، حسب ما أوردته ذات المصادر، على فضحها على مستوى حقوق الإنسان، وهو ما يعكس حالة “الهيجان” التي يعيشها النظام المغربي، خاصة بعد خسائره الدبلوماسية المتتالية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات