38serv
عبر العديد من رواد موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، عن استيائهم مما وصفوه “التمييز المفضوح” بين رجلين من أبطال الثورة واثنين من مجموعة الـ22، وهما كل من عبد الحفيظ بوالصوف ولخضر بن طوبال بمسقط رأسيهما بميلة، إذ أطلق اسم بوالصوف على ثانوية بالولاية وكذا على المركز الجامعي الذي تم ترسيمه والعديد من المؤسسات العمومية والشوارع ببلديات الولاية، وأقيم له تمثال يخلد ذكراه بمدخل مدينة ميلة، فيما يغيب رفيق دربه وأحد كبار المفاوضين حول اتفاقيات إيفيان، وأحد وزراء الحكومة المؤقتة لخضر بن طوبال، فلا تجد ولو شيئا يخلد ذكراه أو مؤسسة تحمل اسمه، فمتى ينصف بن طوبال ويخلد بمسقط رأسه؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات