38serv
وضعت السلطات المحلية لولاية قسنطينة مخططا استعجاليا آخر للنقل لا يعلم رقمه، قصد فك الخناق المتزايد عن الشوارع الرئيسية لبلدية قسنطينة، وهو حاليا في مرحلة إعادة النظر، ويتضمن فتح مسالك أغلقت لإنجاز الترامواي وأخرى ذات اتجاهات ممنوعة، إلا أن الإشكال يكمن في أن الولاية ومنذ قرابة 5 سنوات تضع مخططات استعجالية وبدراسات متعددة، أشرف على البعض منها مكتب فرنسي، إلا أن نقطة الاختناق لا تزال متواصلة، وكل المخططات فشلت، في وقت كانت فيه عاصمة الشرق دون مشاريع مفتوحة في كل مكان، فكيف سينجح هذا المخطط وكل الطرق ضيقت، وأغلق بعضها مؤقتا إلى غاية تسليم المشاريع؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات