38serv

+ -

 لم تخل زيارة الرئيس التركي طيب رجب أردوغان إلى الجزائر من المفارقات، إذ تبين أن التكنولوجيا في الجزائر لا تجيد اللغة التركية، ففي لقاء جمع الوفود الاقتصادية ورجال أعمال أتراكا وجزائريين بفندق شيراطون في العاصمة، حدث ما لم يكن في الحسبان مع بداية إلقاء أردوغان لكلمته، إذ تعذر الحصول على الترجمة الفورية والتلقائية للكلمة التي ألقاها، بعد أن عجز التقنيون عن تحديد القنوات المناسبة، فضلا عن تسجيل عطل في الميكروفون، الحادث أثار حرجا كبيرا لدى المسؤولين الجزائريين، خاصة أنه يفترض أن يتم التحضير مسبقا لمثل هذه التفاصيل في حدث زيارة رئيس دولة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات