38serv
أصيب عدد من المشاركين في المزاد العلني لشراء “خردة” من مصنع الإسمنت بمفتاح في العاصمة، بدهشة كبيرة عندما تم الإعلان عن منح الحصة الأخيرة من مجموع العروض لأحد المزايدين، في الوقت الذي قدم مزايدون قيمة أكبر من المزايد الذي توقفت عنده المزايدة. وسادت خلال العملية حالة من الفوضى والغضب والاستياء، خاصة عندما لم تتحرك إدارة مصنع الإسمنت بمفتاح لتوقيف “المهزلة”. فهل تتحرك إدارة المصنع لإعادة المزايدة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات