+ -

 تؤكد مصادر برلمانية أن لجوء النائب لمين عصماني إلى تأسيس حزب جديد لا غرض منه سوى الظفر بعهدة جديدة تحت قبة الغرفة البرلمانية السفلى. وتقول مصادرنا إن آمال هذا النائب كانت معلقة على تعيينه في الطاقم الحكومي لـ«ضمان مستقبله”، وعندما خابت آماله لم يعد أمامه سوى العمل على ضمان البقاء في البرلمان، والوسيلة الوحيدة لتحقيق ذلك طبعا هي تأسيس حزب جديد يدخل به معترك التشريعيات المقبلة، خصوصا مع قلة حظوظه في حزبه الحالي “الجبهة الشعبية”، واستحالة عودته إلى حزبه القديم “الجبهة الوطنية”، بعدما طرده منه موسى تواتي.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات