38serv
رغم اتخاذ عدة إجراءات ردعية ضد مرتكبي حوادث المرور، آخرها استحداث فرقة أمن الطرقات بالزي المدني للوقوف على سلوكيات بعض السائقين المتهورين، إلا أن ذلك لم يحل الوضع. فالسياقة لم تعد تحتكم لقانون المرور، بل لمنطق”طاڤ على من طاڤ”. وهو ما وقفنا عليه خلال يوم كامل قضيناه مع هذه الفرقة..
مخالفات بالجملة، وتبريرات مخالفيها واحدة “عيطولي الدار، راني مقلق”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات