أحرج عدد من نواب ولاية إليزي في البرلمان، المديرين العامين للإذاعة الوطنية والتلفزيون ومؤسسة البث الإذاعي والتلفزي، خلال مرافقتهم وزير الاتصال، في زيارته الأخيرة إلى المنطقة، بتدخلاتهم المستمرة لقضاء حوائجهم، ووصل الأمر ببعض “البرلمانيين” بشهادة الحضور إلى حد منح المديرين العامين ملفات وقوائم تضم أسماء الأبناء والأقارب والأحباب لتوظيفهم في الإذاعة والتلفزيون. تصرفات هؤلاء “المنتخبين” خلّفت سخطا في أوساط سكان الولاية، ما جعل الحضور يعلقون بالقول “كنا ننتظر منهم خدمة الصالح العام، والعمل بـ”احترافية”، لكنهم ركضوا وراء مآربهم الشخصية”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات