38serv
في الوقت الذي تعرف فيه بلدية يلل بولاية غليزان انعداما للعقار الذي من شأنه تجسيد بعض المشاريع التنموية، تظل هذه التعاونية الفلاحية التي تتربع على أكثر من هكتار على هذه الحال منذ أكثر من 30 سنة، مشوهة المنظر العام لمدخل المدينة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات