أثار توالي الحوادث التي لحقت بسيارات رؤساء بلدية سوق أهراس المتعاقبين، مخاوف بعض المنتخبين في المجلس البلدي الحالي من أن يكون النحس يطارد فقط رؤساء حزب جبهة التحرير، بالنظر إلى أن العهدات التي عادت فيها رئاسة البلدية لأحزاب أخرى لم تسجل فيها خسائر بالسيارات. فالسيارة الجديدة التي انتقل بها رئيس البلدية رفقة محافظ الأفالان خلال الأسبوع الجاري إلى مدينة باتنة، عادت إلى سوق أهراس في حالة “خردة”، ما جعل هذا الحادث مثارا لتنكيت بعض المسؤولين، فمنهم من أرجعه إلى نحس يطارد الرؤساء المنتمين إلى الأفالان، ومنهم من يرجعه إلى البلدية في حد ذاتها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات